إلى الأجداد الذين أحبونا، إلى أولئك الذين اعتنوا بنا منذ أن كنا صغارًا، إلى الأجداد الذين دللونا، إلى أولئك الذين ربونا كبالغين، إلى أولئك الذين علمونا أن نرى الحياة من وجهات نظر أخرى، إلى الأجداد الذين كانوا قلقين علينا دائمًا، إلى أولئك الذين لا ينسون أبدًا أعياد ميلادنا أو أيام تسميتنا، إلى أولئك الذين يتصلون بنا لأنهم يريدون أن يسمعوا منا ولا ينتظرون منا أن نتصل بهم... إلى الأجداد الذين هم هناك وإلى أولئك الذين يراقبوننا من هناك...
أطيب التمنيات والشكر على كل شيء!